اللبس الحجازي للنساء

ملابس اهل الحجاز الكوفية البلدي،الغبانة(أي العمة) والثوب، البقشة التي تربط في منطقة البطن ولها عدة ألوان منها:الأحمر و الأخضر و الأزرق وغيرها، المصنف(عبارة عن سجادة توضع على الكتف) المشعاب (المقصود به العكاز أو العصا). قسم أوضاع الملابس وأشكالها إلى ثلاثة أوضاع بحسب الطبقات فأولاد الحارة كما يسميهم اهل الحجاز من 1-الصناع و البنائين فلبسهم مبسط ثوب أبيض أو أزرق يتحزم الواحد عليه بحزام 2-أما أواسط الناس وطبقة التجار يلبسون الثياب البيض أيضا 3-لباس العلماء وخطباء المسجد الحرام و أئمته فيلبسون الثياب البيض و يلبسون العمامة وتمتاز بأن لفة الشاش لها وضع مخصوص متدرج الطيات ملابس النساء لباس نساء اهل الحجاز قديما عندما تخرج من بيتهافساتين وكانت تسمى كورته كانت النساء يلبسن في بيوتهم الصديري والسروال و يلففن شعر رؤؤسهن المعمول ضفائر بقطعة من القماش يسمونها المحرمة وكذلك البنات يعملون زي أمهاتهن في لباس البيت الصديري والسروال ويقلن عن الصديري سريه أما حين الخروج لزيارة الأهل والصديقات فيلبسن الصديري من القماش الأبيض محلى في الرقبة والأكمام بتطريز من نفس لون قماش الصديري والسروال من الحرير ولبسن على الرأس فوق المحرمة قطعة قماش محلاة تسمى شمبر ويلبسن فوق ذلك تلفيعة يسمونها مدورة ثم فوق المدورة يربط البرقع في الرأس من الخلف أما لباس البنات فهو على شاكلة لباس السيدات غير أن تحلية البرقع تكون بالقصب الزاهي يسمونه تللي ولا تسبله البنت على وجهها ولا يلبس البنات الدرابزون وقد يكون السروال من قماش من الحرير المخلوط بالقصب والمسمى ربزه أما في الثلاثينات زاحم اللباس المذكور اعتياد لبس الفساتين ويقولون عنها كُرَت تتخذ مختلف أنواع الأقمشة أما في العصور الأخيرة طغت في ألبستهن الأوضاع الأوربية وتغير الحال

ملابس أهل الحجاز بالسعودية.. تقليد ممزوج بالتراث

مواصفات اللبس الحجازي القديم للنساء لقد تعددت أنواع قطع الملابس الحجازية القديمة التي كانت المراة السعودية ترتديها مثل الكرتة وقمان يوصفها مسبقا والمدورة والمحرمة ، أما بالنسبة لنوعيات القماش فكانت ترتدي الحرير والزبون وسلطانة المجلس ودرفة الباب والمديني وصدر المحل وغيرهم الكثير من الأنواع الأخرى ، حيث تنوعوا ما بين الأقمشة الخفيفة والثقيلة والمطرزة والسادة ، ولكنن كان لكل نوعية زي مواصفات خاصة. تمتعت كل ملابس السعوديات بالحجاز قديما بالرقي والاحتشام لدرجة كبيرة لكونها فضفاضة ، فكان لا يمكن للمرأة السعودية أن تخرج بأي ملابس ضيقة ، كما كانت تتمتع بالرقي وأشكال مميزة من التطريز ، فلم يكن التطريز مجرد أدوات وخيوط توضح للتجميل ، بل كان فن من الفنون ، حيث يتم مزج التراث مع أشكال الرسومات الموضوعة على كل قطعة من الأزياء ، مما يدل على تمسك السعوديات حينها بالتراث السعودي الأصيل. كما كان ارتداء الملابس الحجازية القديمة له طقوس ، وليس مثلما يحدث في عصرنا الحالي ، فكان هناك بعض المناسبات يتم فيها ارتداء أشكال معينة فلا يمكن حينها أن ترتدي العروس أي زي أخر غير فستان الزفاف التقليدي ، كما كان غير مسموح لأي سيدة أخرى أن ترتدي ما يشابه ذلك الزي ، وكانت تلك عادات وتقاليد تتوارثها الأسر والعائلات.

اللباس الحجازي الشهير الذي يميز منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، يكافح للبقاء مقاوما سيطرة الأزياء الحديثة.. وتؤكد فريدة آل موسى، وهي فتاة من أهل منطقة مكة المكرمة، أن حبها لمنطقتها وتراثها جعلها حريصة على الحفاظ على هذا اللباس، وأنها تمارس بشكل متوارث في أسرتها خياطة الفساتين المميزة للمنطقة. تقول فريدة إنها تجد نفسها وهي تصنع هذه الملابس وتحكي للزوار عن تاريخ وأنواع اللباس الحجازي الخاص بجدة ومكة والمدينة المنورة التي تتشابه في الأنواع والمسميات وتختلف اختلافا بسيطا في التطريز. تقول: "ما زال كثير من السيدات كبار السن يستخدمن اللباس الحجازي في الأفراح والمناسبات الخاصة، وهن مَن يحرصن على انتعاشه بعد أن أوشك على الاندثار.. وسأواصل العمل على استمرار هذه الصناعة بنفس الأقمشة والأنواع". وتحتفظ فريدة بأنواع ونقوش لأقمشة تعود لجداتها توارثتها الأسرة، يعرفها فقط من عاصر ذلك الزمان. تتحدث فريدة التي استعرضت اللباس الحجازي بالمنطقة التاريخية في مهرجان "كنا كدا" عن ثلاثة أنواع من هذا اللباس، أولها لبس العروسة، ويتكون من فستان "البرنسيس بقلبة الكوت" المخصص للمناسبات الكبيرة، للسيدات الكبار والصغار على حد سواء، وهو عبارة عن صدرية وسروال ثم يلبس الفستان، وتوضع المحرمة والدورة، وتستخدم ثلاثة أنواع من الأقمشة الدانتيل والجوبير والبوال السويسري والفرنسي المنقوش، والجوبير من أكثر الأنواع استخداما، وكان المتر من هذه الأقمشة يباع بـ50 ريالا وهو سعر مرتفع في ذلك الزمان، والآن أصبح من أفخر أنواع الأقمشة عند المحلات الكبرى.

  • تركيب الخيط في ماكينة الخياطة براذر
  • افضل مواقع انمي
  • تم ايقاف خدمات قوقل بلاي
  • أفضل شركة تصميم مواقع وتسويق إلكتروني

الزي الحجازي للنساء

اللبس الحجازي القديم للبنات فستان الكورتيه التقليدي للنساء بالسعودية "فستان الكورته" ويمكننا إطلاق تسمية اخرى عليه وهو فستان البرنسيس ويتكون ذلك الزي من الصدرية والمقصود بها الجزء العلوي من الفستان وكان ذلك الجزء يتم تطريزه يدويا على حسب لون الفستان ، وكانت المرأة ترتد تحته زي أخر سادة بنص كوم ، ويتم ارتداء فوقه على الرأس ما يسمي بالمدورة وهي عبارة عن غطاء للرأس من أتواب الحرير السعودي المميز. زي العروس باللبس الحجازي القديم الزي الثاني هو "فستان العروس" ويسمي قماس ذلك الفستان بال (الكنتيل) أو (الثقيل) أو (الزبون) وهو عبارة عن قماش مطرز بشكل مميز ولامع ، حيث تظهر فيه خوط جدميلة بلون الذهب والفضة وتلك الخيوط تسمي بتطريز السيرما حاليا ، حيث لا يكون فيه الخوط بتطريز خارجي ، إنما خيوط مفصلة في القماش ، مما يعطي شكل أنيق ومميز ، كما يتم وضع التطريز اليدوي من الخارج على ذلك الفستان ، مما يجعله ثوب مثالي يتمتع بالفخامة الرقي عن أي ثوب أخر ، وكان ذلك الثوب تم وضع عليه بعض الرسومات الجميلة ، فإذا كان مرسوم على الثوب عصفورين فهم دلالة على مكة المكرمة وجدة ، ولكن إذا كان مرسوم عليها وردة فهي دلالة على أهل المدينة ، وكان ذلم التصميم يلبس في يوم الزفاف باللون الأبيض ، ولكن في يوم الحنة ترتديه باللون الوردي البمبي ، ويتكون ذلك الزي من برقع على الوجه وطبقتين من القماش قماش خفيفة وطبقة ثقيلة ويتم ارتداء عليهم عقد من الكرات أحدهم باللون الأخضر وهو لون الحجاز والكرات الأخرى باللون الذهبي وكان يتم ارتداء ذلك العقد يوم الزفاف وكان يتم تصميعه خصيصا للعروس في ذلك اليوم.

اخر تحديث مايو 7, 2019 0 لقد حرصت المرأة السعودية بشكل كبير على أن تحاول مواكبة العصر والتطورات التي تمر بها الدول ، ولا شك أن ذلك كان من الصعب إنجازه وسط القيود التي يضعها المجتمع العربي بكل بلاد الوطن العربي للمرأة سواء كانت متزوجة أو شابة أو حتى طفلة ، حيث كانت المرأة مقيدة بعدة قيود من أهمها صعوبة الخروج للتعليم أو التعامل مع الأجناس البشرية الأخرى وخاصة الرجال ، كما كان هناك العديد من القيود والتقاليد القديمة التي تحجب المرأة عن العالم الخارجي ، فكان عمل المرأة يقتصر على العمل في بيتها وتأدية واجباتها المنزلية المختلفة ، حتى تتزوج ومن بعد ذلك يكون شغلها الشاغل الإنجاب وإرضاء الزوج والقيام بأعمال المنزل ، حيث لم يكن لديها التطلعات للحصول على مستقبل مطور. تطور المرأة السعودية واجهت المرأة السعودية كل تلك الصعوبات ، حتى أصبح لديها الحق في التعليم وممارسة كل حقوقها الشرعية في الانتخاب ، حيث أصبح لها دور قوي في المجتمع السعودي ، ولا شك أن للدولة العديد من الجهود التي حفذتها على الاستمرار بذلك وسنجد العديد من الكوادر النسائية بكل المجالات العلمية والأدبية وغيرهم ، ومن الأشكال التي تغيرت أيضا مع فكر المرأة شكلها الخارجي ، حيث تم التغيير في اللبس التراثي القديم وبدأت المرأة تستخدم صيحات الموضة وما يناسبها لكونها أمرأة عربية ومسلمة ، ولذلك سنقوم بتوضيح اللبس التراثي القديم وما طرأ عليه بالنسبة للمرأة السعودية بشكل كبير وتفصيلي.

اللبس الحجازي القديم للنساء

اللبس الحجازي القديم للبنات | | شبكة شايفك

النوع الثاني من اللبس الحجازي "الكرتة" وهو اللبس المنتشر في المنطقة يلبس عادة في المنازل، وترتديه الفتيات الصغيرات، ولم يكن مكلفا، فالكل يستطيع شراءه، وهو عبارة عن فستان بـ"زم" أو كسر من منطقة الخصر، ويستخدم فيه أي نوع من الأقمشة، ولكن عادة ما يكون من الكريب. النوع الثالث هو "المسدح" وهو فستان واسع من الشيفون أو البوال وهو خفيف ويلبس فوق الصدرية والسروال، وتلبس عليه المحرمة والمدورة على الرأس، ويلبس في المناسبات وفي المنزل، ونوع القماش هو ما يحدد مكان الاستخدام، وكان من عادة النساء ارتداؤه وقت العصرية استعدادا لاستقبال الجارات ونساء الحارة، مع عمل ما يسمى "النصبة" أو "الجزة أو التختة" يختلف المسمى من حارة إلى أخرى، يقوم على إثرها السيدات بلبس المسدح لاستقبال الجارات. العروسة التي كانت تحظى بمعاملة مميزة وخاصة تستمر لأكثر من يوم ولكل يوم لباس معين، ولون معين، وكنَّ يبدعن في التطريز والخيوط المستخدمة التي تدل على قيمة الفستان. فالعروسة كان لها فستان مميز يسمى"الزبون ودرفة الباب"، وهو فستان واسع ومزخرف بخيوط الكنتيل والقصب الفاخر، ذات لون سكري، وتتزين بالمشغولات الذهبية من البناجر والرشرش والتاج، ويلبس هذا الفستان يوم أهل العروسة، وهو يوم الدخلة، الفرح الكبير.

اللبس الحجازي للنساء

24-04-2010, 04:42 PM المشاركات: 480 مشاركاتي 480 تاريخ التسجيل: 04-02-2010 عضوة منذ 2010 الـــزي العسيــــــــــــــــريََََََ الزي العسيري للمراة الجنوبية... اخواتي اسال الله ان تكونوا في اتم الصحة والعافية........ احببت ان اعرفكم بالزي التقليدي لمنطقة عسير في جنوبنا العريق.... وهو الزي العسيري.... وهذةبعض الصور له.... الثوب العسيري يكون مصنوع من المخمل (القطيفة) الاسود ويطرز بخيوط متناسقة الالوان ودافئة ذات الوان ذهبية متوهجه تتدرج من الذهبي الى الاحمر,, وصناعته تستغرق اربع شهور او خمسه لانه كان يعتمد على الخياطه اليدوية وكان الي يخيطه رجال متمرسين في هذي المهنه وكانوا يسمونه المزند او المكلف وكان يجلبة العريس للعروس اذا كان مقتدروميسور الحال لانة مكلف نوعا ما.... واذا لم يتمكن يستعيره من احد اقاربه ويرجعه بعد الزواج.... من الزي العسيري ايضا: المنديل الاصفر التي ترتدية الفتاة في الصورة.... وكانت تلبسة الفتاة قبل الزواج اما المتزوجة تلبس الشيلة باللون الاسود... لذلك كانت تعرف بة قديما المراة المتزوجة من غيرها... وكانت من العادات القديمة.... والحلي الفضية ومنها عصابة الراس وحزام الوسط والاساور والخواتم وغيرها من حلي الفضة... هذة بعض المعلومات البسيطة عن الزي العسيري العريق ارجو ان تكونوا قد استمتعتم بهذة الجولة السريعة.... في حفظ الله................. لا توجد تقييمات لهذا الموضوع يمكنك البدء بإعطاء تقييم عبر الضغط على النجوم أدناه: من فضلك اختاري نوع الإساءة بعناية:

مجتمع الإثنين 2017/4/10 02:54 م بتوقيت أبوظبي على هامش فعاليات مهرجان جدة التاريخية "أتاريك"، تقدم المختصة بالتراث الحجازي الأستاذة هند حسناوي جولة للزوار تعرفهم فيها على أهم الملابس التقليدية في مكة وجدة والمدينة. "بوابة العين الإخبارية" تأخذكم في جولة مصورة للتعرف على هذه الملابس من ما كان يرتديه رجال الحجاز إلى ما تلبسه العروس في زفافها. فيديوهات جديدة

  1. رفع الحد الائتماني زمين شناسي
Thursday, 25 November 2021